النموذج البيئي القديم المحسن للنمو الرخيص وغير التدخل (منح، هاكاثونات الاعتماد,...). المشكلة كانت أن البنائين اضطروا لتخمين ما يجب بناؤه، لأن الأهداف الاستراتيجية لا يمكن إيصالها بوضوح لمجتمع صاخب. عدم تماثل المعلومات يقضي فورا على أي فرصة للنمو الناجح ومن هنا جاء التحول إلى بروتوكولات تدفع مبالغ إضافية لبناء المنتجات داخليا (التوظيف، الإشراف، إلخ). الفريق الأساسي هو من يحدد ما الذي يضمن التوافق وكيفية التوافق، مما يزيد بشكل كبير من فرص النجاح