هذا لا يوضح القصة كاملة: فليس فقط أن صادرات ألمانيا إلى الصين تتراجع، بل أن السيارات والمنتجات الصينية الأخرى تحل محل السيارات الألمانية في الأسواق الثالثة. وبما أن ألمانيا لا تفعل شيئا لإصلاح مشاكلها الهيكلية، فإن المزيد من الديون لن يحل أي شيء.