قيل لنا لسنوات إن الرموز هي مجرد حصة مزيفة، وإشارة من المستثمرين والمؤسسين بأن حاملي الرموز سيكونون مستثمرين من الدرجة الأولى ويتقاضون تعويضا عن سنوات من الاحتفاظ بالحقيبة، وكان ذلك في الغالب كذبا
لا يمكننا تسميتها "أوراق مالية" لأن هيئة الأوراق المالية قد تهاجمنا ونود أيضا الاحتفاظ بحقنا في جعلها عديمة القيمة في وقت ما في المستقبل
‏‎28‏