إذا تساءلت يوما عن الدرجة التي أعاق بها محو الفراسة حدسنا ، فتذكر أنه في عام 1999 عين بوريس يلتسين هذا الرجل كدمية مخلصة وفاجأ عندما قام في النهاية بانقلاب ميكافيلي زاحف